تتسلط الأضواء على اللاعبين متى ما كانوا في قمة عطائهم، ويطلقون عليهم كل أوصاف النجومية.
وما أن يغادرون الملاعب، لأسباب عدة ، منها الإصابة أو المرض، والتي تجبره على الابتعاد، وغالبا ما تبتعد عنه الجماهير وتنساه.
تابعت المبادرة التي أطلقها الزميل عباد الجرادي، والمتمثلة بتلمس أوضاع اللاعبين الذين تركوا الملاعب بداعي الإصابة والمرض.
المبادرة تحمل معان جميلة من أهمها الوفاء، لنجوم اسعدوا الجماهير لسنوات فيما نسيتهم هي في أيام .
نأمل أن يكون هناك صندوق لتطبيب المحتاجين منهم، وما أكثرهم بسبب الوضع الذي نعيشه، على أن يساهم فيه رجال الخير ، ورمضان يضاعف الله فيه أجور الخيرين ، على ان يتولى عليه رجال يحبون عمل الخير.
تثقيف صحي..
الحمد لله الذي من على بلادنا بامطار غزيرة خلال هذه الأيام من الشهر الكريم.
الأمطار عندما تختلط بالقمامة المتراكمة (خارج البراميل المخصصة لها) تصبح عنصر مساعد لانتقال الأوبئة ومنها الكوليرا.
للأسف معظمنا يضع النفايات في غير مكانها، ودون ربطها باحكام في الأكياس المعدة لها، وهذا يعرضها للتناثر هنا وهناك، ومعها العديد من الميكروبات الضارة.
القدامى لهم حق علينا .. د. محمد النظاري
التصنيفات: ميادين