حضور ميسي يبشر برشلونة بعبور أيندهوفن – الرياضة نت
Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookVisit Us On YoutubeCheck Our Feed

حضور ميسي يبشر برشلونة بعبور أيندهوفن

“حان الوقت للفوز بدوري أبطال أوروبا” هكذا صرح أسطورة برشلونة ليونيل ميسي، في مقابلة صحفية، بعد أيام من إجراء قرعة دور المجموعات للتشامبيونزليج، والتي وضعت البلوجرانا في مواجهة توتنهام وإنتر ميلان وآيندهوفن.
يبدو حديث قائد برشلونة واقعي للغاية بالنظر لحجم النادي بين كبار أوروبا، وفي أعين جمهوره، الذي ينتظر رفع كأس ذات الأذنين للمرة السادسة في تاريخه، والتي يبحث عنها الفريق منذ عام 2015.
يستهل الفريق الكتالوني مشواره في البطولة بمواجهة آيندهوفن، بطل الدوري الهولندي بالموسم الماضي، والذي سيجد صعوبة بالغة في العبور إلى الدور المقبل، في ظل تواجد فرق في غاية القوة بالمجموعة.
تميل كفة المباراة الأولى للفريقين هذا الموسم بالبطولة لصالح برشلونة بكل تأكيد، حيث تشير جميع العوامل من حيث التاريخ أو قوة التشكيلة أو خبرة اللاعبين إلى تحقيق البارسا الفوز على نظيره الهولندي.
ونستعرض لكم  أبرز 5 عوامل ترشح برشلونة للفوز على آيندهوفن:
1- جحيم كامب نو

نتيجة بحث الصور عن تدريبات برشلونة

يدخل برشلونة النسخة الجديدة من دوري الأبطال وهو يحافظ على سجله منذ 2013 دون أي هزيمة على ملعبه كامب نو، فبعد فوزه على روما في ذهاب ربع النهائي بالموسم الماضي، أكمل برشلونة المباراة الـ 26 دون هزيمة.
وتعود آخر هزيمة لبرشلونة على ملعبه لعام 2013 عندما تلقى خسارة مؤلمة على يد بايرن ميونخ بثلاثية نظيفة في نصف نهائي دوري الأبطال.
ويعد الفريق البافاري هو الأكثر صمودا على ملعبه منذ عام 1998 حتى 2002 بـ 29 مباراة دون هزيمة، أي يحتاج ميسي ورفاقه إلى الوصول لربع النهائي هذا الموسم دون هزيمة على كامب نو لتخطي هذا الرقم.
2- عقدة دائمة

نتيجة بحث الصور عن تدريبات برشلونة
لم يعد آيندهوفن بنتيجة الفوز إلى أرضه طوال تاريخ رحلاته إلى إسبانيا في كل المسابقات الأوروبية، سواء في دوري الأبطال أو اليوروباليج أو كأس الكؤوس الأوروبية.

انتقل الفريق الهولندي للملاعب الإسبانية في 14 مباراة، تعادل في 4 وخسر في 10 ولم يفز في أي لقاء.
3- بدون هزيمة
ترتفع حظوظ برشلونة في الفوز بمباراته المقبلة بالبطولة، حيث ينجح دائما الفريق في تخطي أول مباراة له بدوري الأبطال، خلال العشر سنوات الأخيرة بدون أن يتلقى أي هزيمة.
حقق برشلونة الفوز في 7 مباريات من أصل 10، وتعادل في 3، وذلك سواء على ملعبه أو خارجه.
4- حضور ميسي

نتيجة بحث الصور عن تدريبات برشلونة

كان النجم الأرجنتيني أحد أسباب تحقيق برشلونة لهذا الرقم، بتواجده الدائم في المباريات الافتتاحية، وآخرها العام الماضي عندما ساهم في الفوز على يوفنتوس بتسجيله هدفين، في اللقاء الذي انتهى بثلاثية نظيفة.
يظهر دور ميسي دائما في أول مباراة للبلوجرانا في دوري الأبطال، إذ تمكن من إحراز 12 هدفا في آخر 10 مواسم، من بينها هاتريك في مرمى سيلتيك موسم 2016-2017.
5- تعثر خارج القواعد
يعود آيندهوفن للمشاركة في التشامبيونزليج بعد غيابه عن النسختين الماضيتين ولكن في جعبته رقم سلبي، وهو الفشل في تحقيق أي فوز في المباريات التي يلعبها خارج هولندا في السنوات الأخيرة.
منذ آخر فوز له خارج ملعب في البطولة أمام سيسكا موسكو عام 2007، فشل الفريق الهولندي في تحقيق أي فوز في 10 مباراة متتالية خارج ملعبه، بـ 8 هزائم وتعادلين.

التصنيفات: دوري ابطال اوروبا,عاجل