دوري نجاد الشتوي لكرة القدم الذي أعلن عنه الشيخ نجاد الذي بزغ نجمه مؤخرا كداعم رياضي فكرته حلوة وسيكون إضافة جديدة للنشاط الكروي الذي تحتاجه رياضتنا مع الوقت الراهن.
مشاركة الأندية اليمنية الرسمية للأندية المختارة وعبر دعوات مشاركة شيء جميل جدا لتمكينها من عودة نشاطها بعد حالة من الركود لنقول فيما بعد شكرا دوري نجاد الكروي خير ماصنعت بصراحة إلتقيت الشيخ فيصل نجاد الداعم لدوري نجاد الذي أعلنه الشيخ نجاد نفسه عبر منصات التواصل الإجتماعي ورأيت فيه روعة الداعم وشخصية الرياضي المحب ورأيت في صورته مساعي الخير في دعم الرياضة والإهتمام بالرياضيين حتى أن دوره الإجتماعي واضح من خلال إستضافته للأخرين وتقديم الكرم لهم دون أي مقابل سوى أنه شيخ وهذا واجبه وحتى الأن لم نلمس منه ما يجعلنا ننتقده الشيخ نجاد لماذا يشعر البعض أنه جاء ليقضي على مصالحهم الرياضية.
أو أنه جاء ليعترض اي نشاط لداعم معين لماذا لا يكون عند هؤلاء روح رياضية كما هي موجوده في الشيخ نجاد الذي يبتسم لكل إعتراض يراد به باطل ويراد به أن يوقف ويحد من نشاط الشيخ فيصل نجاد الذي لم يعد جديدا عن الدعم بل أنشطة سابقة حققت من خلالها نجاح باهر لفت الأنظار ونال الإيتحسان جماهيريا ورياضيا وقياديا لماذا لا نوجه الشيخ فيصل نجاد على الصح حين يخطئ لمجرد أنه إستعجل لأمر ماء لماذا لأ نتعاون معه على الصح ونشير له أن يفعل كذا وكذا بدل ما نشاهده يوجه دعمه في غير محله مثلا وعلى سبيل المثال اللي عمله حتى الأن الشيخ فيصل نجاد في السابق يجب أن نقول عنه من لا يشكر الله لايشمر الناس ويجب أن نشكره نظير ماقدمه ونتعاون معه في تنفيذه الأعمال القادمة ومن ضمنها دوري نجاد الكروي 2023 للأندية اليمنية بنادي 22مايو.
كما أعلن في وقت سابق. الشيخ نجاد وهو يرسم طريقه لإنطلاق دوري نجاد الكروي بدأها من خلال التنسيق مع جهة رياضية رسمية كفرع الأمانة لكرة القدم وهذا هو الصح الذي فعله الشيخ فيصل نجاد وكان الأحرى بفرع الأمانة وقيادته التي لها باع طويل أن تواصل أعمالها في التهيئة والترتيب وأولها التنسيق مع وزارة الشباب والرياضة
والتي بدورها تبعث مذكراتها لمكاتبها بالمحافظات والمكاتب بدورها تتخاطب مع فروع إتحاد القدم وفروع إتحاد القدم تتخاطب مع الأندية الرياضية وبهكذا إجراءات نضمن نجاح دوري نجاد الكروي الأول للأندية اليمنية 2023 اخيرا الشيخ فيصل نجاد وكما تابعناه لديه نيه اكيده في نجاح الدوري الذي سيقيمه ويكفي أنه مستعد لتقديم كل متطلبات الأندية المشاركة والتكفل بحضورها من وإلى وهذا بحسب تخاطبه الشخصي مع بعض الأندية التي وافقت على دعوة الشيخ فيصل نجاد على المشاركة وبالتالي يجب أن ننفر ونطفش الداعمين الرياضيين وأن نكون خير سند ومعين لهم من أجل أن تكون المصلحة العامة رياضة والمستفيد منها شريحة الرياضيين في زمن نحتاج الداعمين ونحتاج حراك رياضي لنحافظ على اللعبة والمواهب الكروية .