نجح يوفنتوس في العودة من العاصمة الإيطالية روما بنتيجة الانتصار على حساب لاتسيو ضمن منافسات الجولة السابعة والعشرين، بعد أن نجح باولو ديبالا في تسجيل هدف المباراة الوحيد في مرمى الفريق العاصمي في الدقيقة 93 من المباراة.
وبهذه النتيجة أبقى يوفنتوس نفسه على مقربة من نابولي، حيث أصبح الفارق بينه وبين نابولي نقطة واحدة، وذلك قبل أن يلعب نابولي مباراته مساء اليوم في ديربي الجنوب أمام روما، مع العلم أن يوفنتوس لديه مباراة مؤجلة كذلك أمام أتالانتا.
بدأت المباراة بندية كبيرة بين الجانبين، مع إيجابية أكبر من فريق يوفنتوس، والذي كان قريبًا من تسجيل هدف مُبكر، بعد ضربة حرة غير مباشرة أرسلها البوسني بيانيتش على رأس ماندزوكيتش داخل منطقة الجزاء، ولكن رأسية الأخير علت العارضة بقليل.
وفي الدقيقة 19، هدد لاتسيو مرمى يوفنتوس، بعد كرة عرضية من الجهة اليمنى وصلت لميلينكوفيتش سافيتش الذي ضربها برأسه، ولكن بوفون كان في المكان الصحيح للإمساك بالكرة، ثم سدد تشيرو إيموبيلي كرة أخرى أرضية بيمناه أبعدها بوفون لضربة ركنية بنجاح.
وفي الدقيقة 37 عاد يوفنتوس لتهديد مرمى لاتسيو، بعد أن وصلته كرة على حدود منطقة الجزاء، فسددها بيمناه بقوة ولكنها اصطدمت بدفاع لاتسيو وذهبت للركنية، ولم يُهدد مرمى الفريقين من جديد حتى نهاية الشوط الاول.
انطلق الشوط الثاني بحرص كبير من الجانبين، وحال يوفنتوس إحداث تغيير في الشق الهجومي، فأدخل دوجلاس كوستا مكان ستيفان ليختشتاينر، وحاول بقوة أن يسجل هدف التقدم في المباراة.
وفي الدقيقة 62 طالب لاتسيو بركلة جاء بعد تدخل ما بين مهدي بنعطية ولوكاس ليفا داخل منطقة الجزاء، ولكن الحكم لوكا بانتي لم يرى أن هناك تدخل يستدعي احتساب ركلة جزاء.
ومن هجمة فردية حاول ديبالا أن يصنع الفارق، فتخطى لاعبين من لاتسيو ثم سدد كرة على حدود منطقة الجزاء ولكن المدافع لويس فيليبي أوقفها بضربة رأسية عند الدقيقة 65.
تعرض ماريو ماندزوكيتش للإصابة عند الدقيقة 72، وخرج من ملعب المباراة وشارك في مكانه البرازيلي أليكس ساندرو.
وشدد البيانكونيري من ضغطه في ربع الساعة الأخيرة من أجل فك شفرة دفاع لاتسيو وتسجيل هدف الانتصار، وفي الثواني الأخيرة من المباراة نجح باولو ديبالا بمهارة فردية كبيرة، في التخلص من رقابة ماركو بارولو داخل منطقة الجزاء ثم وضع الكرة بيسراه في القائم البعيد ليحقق انتصار ثمين للغاية لليوفي.
وفي الدقيقة 37 عاد يوفنتوس لتهديد مرمى لاتسيو، بعد أن وصلته كرة على حدود منطقة الجزاء، فسددها بيمناه بقوة ولكنها اصطدمت بدفاع لاتسيو وذهبت للركنية، ولم يُهدد مرمى الفريقين من جديد حتى نهاية الشوط الاول.
انطلق الشوط الثاني بحرص كبير من الجانبين، وحال يوفنتوس إحداث تغيير في الشق الهجومي، فأدخل دوجلاس كوستا مكان ستيفان ليختشتاينر، وحاول بقوة أن يسجل هدف التقدم في المباراة.
وفي الدقيقة 62 طالب لاتسيو بركلة جاء بعد تدخل ما بين مهدي بنعطية ولوكاس ليفا داخل منطقة الجزاء، ولكن الحكم لوكا بانتي لم يرى أن هناك تدخل يستدعي احتساب ركلة جزاء.
ومن هجمة فردية حاول ديبالا أن يصنع الفارق، فتخطى لاعبين من لاتسيو ثم سدد كرة على حدود منطقة الجزاء ولكن المدافع لويس فيليبي أوقفها بضربة رأسية عند الدقيقة 65.
تعرض ماريو ماندزوكيتش للإصابة عند الدقيقة 72، وخرج من ملعب المباراة وشارك في مكانه البرازيلي أليكس ساندرو.
وشدد البيانكونيري من ضغطه في ربع الساعة الأخيرة من أجل فك شفرة دفاع لاتسيو وتسجيل هدف الانتصار، وفي الثواني الأخيرة من المباراة نجح باولو ديبالا بمهارة فردية كبيرة، في التخلص من رقابة ماركو بارولو داخل منطقة الجزاء ثم وضع الكرة بيسراه في القائم البعيد ليحقق انتصار ثمين للغاية لليوفي.