لا يمكن لأي لعبة من الالعاب الرياضية أن تجرى إلا وهناك حكم أو طاقم تحكيم تديرها، وبدون ستصبح المنافسة فوضى.
وهذا شيء طبيعي، ولكن الغير طبيعي أن يكون المتسبب الرئيس في الفوضى هو الحكم أو طاقم التحكيم!! يحدث ذلك للأسف الشديد اما لضعف شخصية الحكم أو سوء تقديره أو جهله بالتعديلات الجديدة .
ولهذا فإن الحكم كما هو مظلوم في أغلب الأوقات نتيجة رعونة اللاعبين وعنف الجماهير وإصرار بعض الفرق على الفوز دون أن يحققوا على ارض الملعب ما يجعلهم يفوزون بجدارة.
دائما ما نطالب بعقوبة على اللاعبين والجماهير المتسببين بالفوضى، فلما لا نطالب كذلك بفرض عقوبات على الحكام الذين يكون سببا في ذهاب النتيجة لغير مستحقيها؟؟.
في كل البطولات العالمية أصبحت تطبق عقوبات على الحكام، ويتم استبعادهم أثر ذلك، بما فيها بطولة كأس العالم.
فرحنا بالمنافسات التي تجري في عدة محافظات ، والتي عوضت لحد كبير غياب المنافسات الرسمية ، ولكن ما حدث من اعتداءات على الحكام من جهة، وما تسبب به الحكام كاخطاء فادحة من جهة ثانية، أفسد تلك المنافسات وجعل بعضها لا تقيم حتى حفل التكريم.
كلنا نقيم الدنيا على أخطاء التحكيم في المنافسات، مع أنها داخلة في صميم اللعبة، ومن حق الجميع الاعتراض عليها وفق اللائحة والقانون، ولكن لماذا لا نقوم بتكريم الحكام المبرزين والإشادة بهم.
على الجميع عدم نسيان أن الحكام لهم فترة طويلة بدون منافسات، وأن هذا أثر كثيرا على مستوياتهم، وهم غير متسببين في ذلك، بل من أكبر ضحايا غياب المنافسات.
تثقيف صحي..
وهذا شيء طبيعي، ولكن الغير طبيعي أن يكون المتسبب الرئيس في الفوضى هو الحكم أو طاقم التحكيم!! يحدث ذلك للأسف الشديد اما لضعف شخصية الحكم أو سوء تقديره أو جهله بالتعديلات الجديدة .
ولهذا فإن الحكم كما هو مظلوم في أغلب الأوقات نتيجة رعونة اللاعبين وعنف الجماهير وإصرار بعض الفرق على الفوز دون أن يحققوا على ارض الملعب ما يجعلهم يفوزون بجدارة.
دائما ما نطالب بعقوبة على اللاعبين والجماهير المتسببين بالفوضى، فلما لا نطالب كذلك بفرض عقوبات على الحكام الذين يكون سببا في ذهاب النتيجة لغير مستحقيها؟؟.
في كل البطولات العالمية أصبحت تطبق عقوبات على الحكام، ويتم استبعادهم أثر ذلك، بما فيها بطولة كأس العالم.
فرحنا بالمنافسات التي تجري في عدة محافظات ، والتي عوضت لحد كبير غياب المنافسات الرسمية ، ولكن ما حدث من اعتداءات على الحكام من جهة، وما تسبب به الحكام كاخطاء فادحة من جهة ثانية، أفسد تلك المنافسات وجعل بعضها لا تقيم حتى حفل التكريم.
كلنا نقيم الدنيا على أخطاء التحكيم في المنافسات، مع أنها داخلة في صميم اللعبة، ومن حق الجميع الاعتراض عليها وفق اللائحة والقانون، ولكن لماذا لا نقوم بتكريم الحكام المبرزين والإشادة بهم.
على الجميع عدم نسيان أن الحكام لهم فترة طويلة بدون منافسات، وأن هذا أثر كثيرا على مستوياتهم، وهم غير متسببين في ذلك، بل من أكبر ضحايا غياب المنافسات.
تثقيف صحي..
الكوليرا تفقد الجسم سوائل كليرة، وتصيب الجسم بالجفاف، فلابد علينا من تعلَّم كيفية تناول محلول الملح، الذي ينبغي شربه طوال اليوم، ويمكننا شربه مع الوجبات. أما إذا تقيأت الشخص فيتوقف عن شرب محلول الملح لمدة عشر دقائق ثم معاودة شربه مجددًا. وإذا كان من يعاني من الجفاف طفل رضيع ينبغي الاستمرار في إرضاعه بجانب تناول المحلول، مع الاستمرار في تناول المحلول حتى يتوقف الإسهال، وتكون الكمية للرضع والأطفال أقل من سنتين: نصف لتر كل 24 ساعة.الأطفال من 2 إلى 9 سنوات: لتر واحد كل 24 ساعة.الأطفال فوق 10 سنوات والبالغين: 3 لتر كل 24 ساعة.