يدخل منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم اسبوعه الثالث معسكرا بمدينة عدن استعدادا لخليجي ٢٥ المقام في البصرة العراقية..
ونحتاج من لاعبي منتخبنا تقديم كل مالديهم من خبرات وتقديم شئ لائق يفرح الجميع داخل اليمن وخارجه اسوة بمنتخب الصغار الذين احدثو ضجه بالعالم كله على ماقدموه في مناسبات كروية عدة وكانوا الرقم الصعب التي طمست كل حسابات المنتخبات الكبيرة والتي وقفت امام احمرنا صاغرة مدلولة لكن للكبار نقول ربآ معينا ولطيفا.. وموفقا .. فهم حاليا منذو البداية وقبل المغادرة للعراق يعيشون ،بدون اي مدرب لا محلي اعلن قدرته على قيادتهم ولا اجنبي اوجده الاتحاد المتقاعص عاجلا للمنتخب الذي سيشارك بخليجي ٢٥ تلك البطولة الغير سهلة بالنسبة لمنتخبنا الذي سيخرج فيها مبكرا هذا من ناحيتي انا وتوقعاتي وهذا استنتاج وتحليل مختصر لما يحصل ويدور داخل اتحاد القدم فنحن دائما متاخرين عن الجميع فمعسكراتنا تكون متاخرة وداخلية لن نحتك باي منتخبات اخرى كاقامة وديات خارجية لرفع الجاهزية المطلوبة للمنتخب من اجل المنافسة وتقديم الشئ الملفت والمطلوب نحن عكس المنتخبات الباقية تماما و التي تستعد مبكرا وذلك لوجود عنصر الرعاية والاهتمام والشعور بالمسؤولية تجاه منتخباتهم فنحن اتحاد كرة اسم( لا) فعل وصورة في برواز بدون اي صوت او اي حركة و الشئ المضحك اننا مازلنا بدون اي مدرب يتولى القيادة فهو يعد بعلم الغيب ..
