مع بداية اي مشاركات خارجية للمنتخبات اليمنية لكرة القدم …
تطول السن البعض سواء كانوا رياضيين اوغيرهم فتزرع السنتهم حقد ولعن وتجريج وسب لمنتخباتها التي تحتاج منهم سوى التشجيع والمؤازرة .فقط لاغير.فمنهم لن يمد للرياضة اي صلة بل امتدت لسانه و تبرمجت على التجريح والاساءه.
بعض الاخوة ينزل منشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليس لها داعي من النشر من باب السخرية والاستهزاء والضحك واعجاب الاخرين.
ان مايصنعه هؤلاء الاشخاص المحسوبين علا اليمن السعيد من عمل غير لائق بهم يقلل من قيمتهم .. فاللاعب اليمني او المدرب لن ياخذ من الالفاظ اي شي يذكر بحقهم لكن بالمقابل ينعكس علا اصحابه وهده حقيقة كل اناء بما فيه ينضح..
فعند مشاركة منتخبنا الصغير بالاردن والسعودية وخروجه من البطولة تلقى المنتخب حينها عبارات جارحة من اشخاص ذو اسلوب وقح وغير اخلاقي فعند خسارة المنتخب ام تعادله تهطل الكلمات اللي مالها اي شان وعند الفوز ياتي العكس من الاقول اي المدح والوصف يعني نلخص من القول ان الاشخاص لا يملكون روحا رياضية ولا يعرفون اسالييب المستديره بل يضنو ان كل مباريات للمنتخبات لابد من الفوز..مالم ينتظرون من الانفس المريضة التعليق والنعيق…
وفق الله منتخبنا الاحمر الصغير في تصفيات كأس اسيا المؤهلة لكأس العالم للناشئين تحت سن 17 سنه