تعرض نادي يفنتوس لخسائر أكبر في النصف الأول من العام المالي 2021-2022 حيث حصل على أموال أقل مقابل حقوق البث التلفزيوني والإذاعي وظلت الجماهير محدودة بسبب جائحة فيروس كورونا.
وسجل النادي، الذي تسيطر عليه شركة قابضة تابعة لعائلة أنييلي، خسارة قدرها 119 مليون يورو (133 مليون دولار) في الأشهر الستة المنتهية في 31 ديسمبر/كانون الأول، مقارنة بخسارة قدرها 113.7 مليون يورو في الفترة ذاتها من العام السابق.
وانخفضت إيرادات التشغيل بواقع 13.6% إلى 223 مليون يورو، ويرجع ذلك جزئياً إلى ضعف الدخل من الحقوق الإعلامية مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق عندما أقيمت المزيد من المباريات.