ليفربول يستضيف روما في مباراة الذهاب من الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء.
هنا ، الصحافة جمعية الرياضة ينظر إلى بعض القضايا.
يصرّ أوزيبيو دي فرانشيسكو مدرب روما على أنه لم يطلب نصيحة زملاء محمد صلاح السابقين في نادي دوري الدرجة الأولى الإيطالي حول كيفية إيقاف المباراة الدولية ، لكن يُنصح بإعداد خطة. لاعب كرة القدم المحترف الذي توج مؤخراً باللاعبين المحترفين في العام الذي وجد فيه الشباك في كل من المباريات التسعة الأخيرة في أنفيلد في الدوري والكأس والتي بدأ فيها بتسجيله 14 مرة في ذلك السباق ، وسجل 32 هدفاً في 46 مباراة لعبها في هذه الحملة ، أقل من تسجيل رقم قياسي جديد للنادي. وقد نجح هذا الموسم في تسجيل 41 هدفاً في تسجيل 34 هدفاً في 83 مباراة شارك فيها في موسمين في روما. وتيرة عمله تجعله يشكل تهديدًا كبيرًا على الهجمات المرتدة ، لكن إتقانه أمام المرمى هو الذي رفعه إلى المستوى التالي مع تحقيق 35 هدفًا لا يُصدق في آخر 34 مباراة. وهو يتأهل لهدف كل 92 دقيقة في دوري الأبطال ويحصل على معدل تحويل أفضل من هداف المسابقة كريستيانو رونالدو.
يمكن مناقشة مزايا قوة آنفيلد ولكن ليس هناك شك في أنها مكان خاص في الليالي الأوروبية وينعكس ذلك في نتائجها. لقد خسروا واحدة فقط (ضد ريال مدريد في أكتوبر 2014) من آخر 20 مباراة أوروبية على أرضهم ولم يخسروا على أرضهم في آخر 15 مباراة ، وفازوا 10 وتعادلوا 5. ومن أصل 17 مباراة نصف نهائية أوروبية لعبها في أنفيلد ، فاز ريدز بثلاثة عشر هدفاً ، وخسر ثلاثاً فقط ، أمام ليدز في كأس فيرس 1971 ، حيث فاز الفريق بثمانية ، وتعادل في تسع مباريات مع منتخب بلاده. سبعة من تلك الدور نصف النهائي كانت المحطة الأولى ، حيث سجل ليفربول هو أربعة انتصارات وتعادلين وهزيمة واحدة وتقدمت في النهاية أربع مرات ، والفوز في النهائي ثلاث مرات. بشكل عام ، في 49 مناسبة لعبوا مباراة الذهاب بالضربة القاضية في المنزل التي تقدموا بها 38 مرة.
تعرض ويست بروم ليفربول بهدفين من تسجيل الأهداف في المباراة التي تعادل فيها فريقه بالدوري الممتاز 2-2 في مطلع الأسبوع ، وبدا الدفاع قابلاً للتأثر من صلبان. ومع ذلك ، فإن التحذير من ذلك كان ضد أربعة سبق اختبارها مع البرتو مورينو ، راجنار Klavan وجو غوميز جميع لاعبي جزء قليلا في الآونة الأخيرة ، الذين لن تبدأ يوم الثلاثاء. لقد أحدثت إضافة Virgil van Dijk فرقًا كبيرًا ولكن إذا كانت روما تتطلع إلى استغلال منطقة ضعف ، فقد يكون هذا أفضل خيار لها. سيبدو إدين دزيكو ، الذي يبلغ طوله 6 أقدام و ثلاثة أقدام ، على الأرجح أكثر استحقاقاً ، وقد أظهر مهاجم مانشستر سيتي السابق رغبته في إحدى المناسبات ، حيث كان هدفه المبكر هو الحافز على فوزه في مباراة الإياب في الدور ربع النهائي من البطولة 3-0. القضاء على برشلونة.
وشهدت مباراة ربع نهائي دوري أبطال أوروبا على أرضه أمام مانشيستر سيتي زجاجات وزجاجات ألقيت من قبل أقلية صغيرة مع انتقال مدرب الزوار إلى الاستاد. وأصبح الأمر تقليدا قبل المباريات الكبرى التي يبذلها المؤيدون للترحيب بلاعبى ليفربول بالآلاف مع علب الدخان والتوهج على نهج أنفيلد ولكن الأحداث تجاوزت حدتها. وقالت الشرطة إنها تتوقع أجواء “حيوية” لكنهم حذروا من أنهم سيتخذون إجراءات ضد “الأفراد الذين قد يسعون إلى التسبب في مشاكل أو يسيئون التصرف”. من المحتمل أن يكون هناك زيادة في الوجود الأمني في الشوارع لمنع تكرار مشاهد الفيلم ، ولكن – مع وجود ضربة UEFA على الأرجح في مواجهة مشاكل المدينة – يقع العبء على المشجعين للشرطة بأنفسهم.
