كان لكرة القدم في قارة إفريقيا، في قارة إفريفيا، نصيب كبير من التسريبات والفضائح، التي كشفها الصحفي الفرنسي رومان مولينا.
ومن ضمن هذه الأشياء، أن الإتحاد المغربي يفعل ما يشاء في الكاف، لأن لديهم نفوذ لا يصدق هناك، وتحدث كذلك عن مشاكل في الاتحادية الجزائرية، ولكن المدير الفني للمنتخب جمال بلماضي شخص نظيف، رفض إبرام صفقات مشبوهة.
وفي كينشاسا (عاصمة الكونجو الديمقراطية) واحدة من أكبر أكاديميات كرة القدم هناك مليئة بالجرائم البيدوفيلية (التحرش الجنسي ضد الأطفال).
وقال مولينا أن جميع اتحادات كرة القدم تمتلك حساب بنكي أو حسابين كحد أقصي، أما في كينيا …فهناك 16 حساب بنكي مخفي لإتحاد كرة القدم الكيني، مُشيرا إلى أنه أمر فاضح.
وفي السنغال قد تم التقدم بشكوى بخصوص عمر أحد اللاعبين في أحد المنتخبات الأفريقية تحت 17 عاماً، تم تزوير وفاة اللاعب بمحض إرادته وهو حاليًا يلعب في منتخب تحت 21 سنة.
وهناك رجل يشغل منصب كبير بكرة القدم في جيبوتي يجلس في مكتبه ويشاهد المواقع الإباحية بدلًا من العمل، بالإضافة إلي أن شخصيات كبيرة في كرة القدم في جيبوتي يحثون العاملين على الخروج ومقابلة بعض “العاهرات” بدلًا من العمل.
وكشف مولينا عن قيام منتخبي بنين وسيراليون بتزوير فحوصات فيروس كورونا في الفترة الماضية.
