خاض منتخب البرازيل الأول لكرة القدم اليوم الإثنين آخر حصصه التدريبية استعدادا للمواجهة الودية غدا الثلاثاء أمام ألمانيا على الملعب الأوليمبي بالعاصمة برلين، وذلك في أول لقاء بينهما بعد فضيحة مونديال 2014.
وكانت ألمانيا قد اكتسحت البرازيل في عقر دارها في مباراة نصف نهائي المونديال الذي استضافه راقصو السامبا بسبعة أهداف لواحد على ملعب “مينيراو”، وهي أكبر نتيجة يمنى بها المنتخب اللاتيني طوال تاريخه.
في حين يؤكد لاعبو ألمانيا وجهازهم الفني بقيادة يواخيم لوف أن ذكرى السباعية لم تعد حاضرة في أذهانهم حاليا.
وصرح لوف اليوم الإثنين في هذا الشأن أن “الأهم بالنسبة لنا كان الفوز في نصف النهائي، وفي اليوم التالي تخطينا مسألة النتيجة كي نركز في النهائي. لقد كانت مجرد خطوة نحو هدفنا”.
ولم يبق في قائمة السامبا سوى أربعة لاعبين فقط كانوا شهودا على تلك الليلة من عام 2014 والتي أصبحت مصدر إلهام من أجل الانتقام واسترداد الهيبة.
ومن جانبه، أقر مدرب المنتخب البرازيلي تيتي أن فريقه حاليا “في مرحلة إعادة بناء، ومن المهم معنويا أن نواجه ألمانيا.. لهذه المباراة أهمية نفسية كبرى، لا ينبغي الإستهانة بها. نتيجة 1-7 في المونديال شبح”.
ويخوض الفريق البرازيلي مباراة الثلاثاء في ظل غياب أبرز نجومه وهو نيمار جونيور وبعد أن حقق فوزا طيبا في الودية الأولى قبل أيام أمام روسيا المستضيفة بثلاثية نظيفة.
ومن جانبه، حقق “المانشافت” تعادلا إيجابيا بهدف لمثله في وديته الأولى أمام ضيفه الإسباني، وسيخوض ودية البرازيل دون مشاركة حارس برشلونة مارك أندريه تير شتيجن بسبب معاناته من مشكلة ليست خطيرة في الركبة، وفقا لمدربه لوف.
كما غادر كل من توماس مولر ومسعود أوزيل معسكر الماكينات لعدم تعريضهم لحمل زائد نظرا للالتزامات التي يرتبطان بها مع نادييهما (بايرن ميونخ وآرسنال، على الترتيب)، ليكون منتظرا أن يدخل لوف خمسة تعديلات على تشكيلته أمام البرازيل.
ويتوقع أن يدخل تيتي تغييرا واحدا على الأقل على تشكيلته الأساسية في مباراة ألمانيا بإشراك فرناندينيو بدلا من دوجلاس كوستا كي تكون له سيطرة أكبر على وسط الملعب.
وفيما يلي التشكيل المحتمل لكلا المنتخبين في لقاء الثلاثاء:.
-ألمانيا: بيرند لينو؛ روديجر، بواتنج، جينتر؛ كيميش، جوندوجان، جورتسيكا، مارفين بلاتنهارت؛ شتيندل، ساني؛ فيرنر.
-البرازيل: أليسون؛ داني ألفيس، ميراندا، تياجو سيلفا، مارسيلو؛ باولينيو، كاسيميرو، فرناندينيو؛ ويليان، كوتينيو، جابرييل جيسوس.
ولم يبق في قائمة السامبا سوى أربعة لاعبين فقط كانوا شهودا على تلك الليلة من عام 2014 والتي أصبحت مصدر إلهام من أجل الانتقام واسترداد الهيبة.
ومن جانبه، أقر مدرب المنتخب البرازيلي تيتي أن فريقه حاليا “في مرحلة إعادة بناء، ومن المهم معنويا أن نواجه ألمانيا.. لهذه المباراة أهمية نفسية كبرى، لا ينبغي الإستهانة بها. نتيجة 1-7 في المونديال شبح”.
ويخوض الفريق البرازيلي مباراة الثلاثاء في ظل غياب أبرز نجومه وهو نيمار جونيور وبعد أن حقق فوزا طيبا في الودية الأولى قبل أيام أمام روسيا المستضيفة بثلاثية نظيفة.
ومن جانبه، حقق “المانشافت” تعادلا إيجابيا بهدف لمثله في وديته الأولى أمام ضيفه الإسباني، وسيخوض ودية البرازيل دون مشاركة حارس برشلونة مارك أندريه تير شتيجن بسبب معاناته من مشكلة ليست خطيرة في الركبة، وفقا لمدربه لوف.
كما غادر كل من توماس مولر ومسعود أوزيل معسكر الماكينات لعدم تعريضهم لحمل زائد نظرا للالتزامات التي يرتبطان بها مع نادييهما (بايرن ميونخ وآرسنال، على الترتيب)، ليكون منتظرا أن يدخل لوف خمسة تعديلات على تشكيلته أمام البرازيل.
ويتوقع أن يدخل تيتي تغييرا واحدا على الأقل على تشكيلته الأساسية في مباراة ألمانيا بإشراك فرناندينيو بدلا من دوجلاس كوستا كي تكون له سيطرة أكبر على وسط الملعب.
وفيما يلي التشكيل المحتمل لكلا المنتخبين في لقاء الثلاثاء:.
-ألمانيا: بيرند لينو؛ روديجر، بواتنج، جينتر؛ كيميش، جوندوجان، جورتسيكا، مارفين بلاتنهارت؛ شتيندل، ساني؛ فيرنر.
-البرازيل: أليسون؛ داني ألفيس، ميراندا، تياجو سيلفا، مارسيلو؛ باولينيو، كاسيميرو، فرناندينيو؛ ويليان، كوتينيو، جابرييل جيسوس.